(1) الرعاية الصحية: وهي تعتمد على الحالة الصحية للمسن والإمكانيات المتاحة لأسرته وفي بيئته, لذا يطلب من الجميع العناية قدر الإمكان بصحة المسن كما يلي:
الحصول على العناية الصحية المناسبة ومحاولة مراقبة التطورات المرضية لحالتهم الصحية بهدف علاج الأمراض مبكرًا.
الاعتناء بنظافتهم الشخصية والعامة.
القيام بأداء التمرينات الرياضية المناسبة يوميًا.
الاهتمام بتناول الغذاء الصحي والمتوازن.
تجنب العادات السيئة مثل التدخين والإدمان على الكحول والمواد المخدرة.
اتباع أساليب الوقاية من الحوادث والإصابات.
(2) الرعاية النفسية والاجتماعية: حيث تتحقق هذه الرعاية باتباع عدة أشياء:
يجب أن يكون له دور يملأ به حياته ويمنحه الإحساس بقيمته وبحاجة الآخرين إليه.
السماح له بإبداء الرأي.
السماح له بالاشتراك في الأنشطة الترفيهية والرياضية والاجتماعية العائلية أو الوطنية, حيث تؤثر إيجابيًا على حياة المسن بتغيير نمط الحياة اليومي وتجنبه الملل, كما أن الحركة التي تتطلبها تلك الأنشطة تحافظ على حيوية المسن, إضافة إلى ذلك سوف تتاح لهم فرصة لقاء الآخرين وتبادل الأفكار والمعلومات والذكريات
وياريت برضه نقف لحظه ونقرة المعلومات دي بتركيز برضه
المسنين من اكتر ناس حساسيه واكتر ناس محتاجين لطريقه تعامل خاصه ورقيقه وفيها مراعاه كبيرة جدا لهم هم اعطونا الكثير مافائدة الشباب اذا كنا لم نهتم بهم ونرد لهم الجميل ولنتذكر يوما ان مانفعله معهم بالسلب اوالايجاب سيرد لنا في مرحله شيخوخه التي سنمر بيها يوما ما