ETOILE..&..LOVELY
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ETOILE..&..LOVELY

مرحبا بك يا زائر فى منتدى [ETOILE..&..LOVELY
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» لتبييض الوجه والرقبة والجسم
موازين الناس في الميزان Icon_minitimeالخميس يناير 05, 2012 7:01 pm من طرف الوردة الحمراء

» ارتفاع حرارة الطفل
موازين الناس في الميزان Icon_minitimeالخميس يناير 05, 2012 6:52 pm من طرف الوردة الحمراء

»  فواصل لتزيين مواضيع الديكورات والازياء
موازين الناس في الميزان Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 04, 2011 10:41 pm من طرف سمراء المصرية

» فواصل للمطبخ
موازين الناس في الميزان Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 04, 2011 10:31 pm من طرف سمراء المصرية

» فواصـــل لتزيين مواضيع الديكور
موازين الناس في الميزان Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 04, 2011 10:07 pm من طرف سمراء المصرية

» صور عرايس ورقص
موازين الناس في الميزان Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 04, 2011 10:06 pm من طرف سمراء المصرية

» فواصل لتزيين مواضيع
موازين الناس في الميزان Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 04, 2011 10:01 pm من طرف سمراء المصرية

» صور لتزيين مواضيع الاطفال
موازين الناس في الميزان Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 04, 2011 9:58 pm من طرف سمراء المصرية

» ربيع 2010ازياء بنات
موازين الناس في الميزان Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 03, 2011 9:18 pm من طرف سمراء المصرية


 

 موازين الناس في الميزان

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
etoile
مديرة الموقع
مديرة الموقع
etoile


عدد الرسائل : 1828
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 06/09/2008

موازين الناس في الميزان Empty
مُساهمةموضوع: موازين الناس في الميزان   موازين الناس في الميزان Icon_minitimeالسبت مايو 30, 2009 9:48 pm

موازين الناس في الميزان
موازين الناس في الميزان 27509

أسرة البلاغ
هل العرفُ شريعة؟
ليسَ لدينا في الإسلام شريعتان: شريعةُ اللهِ وشريعةُ الناسِِ، أما إذا لم يصطدم العُرف الإجتماعي بحكمٍ إسلامي، فلا تعارض ولا تناقض، فلا ضير في الأخذ به لأنّه سيكون ممّا أقرّه الإسلام، ولسنا في صدد مناقشة الموضوع من وجهة نظر شرعية فذلك اختصاصُ غيرنا ولا نريدُ أن نتطفّل عليه، إلا أننا نُريد أن نقول أن معايير التفاضل هي بكلمة واحدة, تلك التي تقيس بقيمة الإنسان كإنسان، وكمخلوقٍ محترمٍ ومُقَضّل ومُكرّم، أما ماعدا ذلك فهو دخيل وطارئ وأجنبيّ عليه حتى ولو تعارف الناسُ على أنه قيمة ومعيار وميزان للتفاضل، ولكي لانذهب بعيداً دعونا نضع اعتبارات الناس في الميزان العقليّ لنرى كم هي، وكم تُساوي:
1- الحكم على الأزياء والملابس:
اللباس سِترْ واللباسُ زينة.
هناكَ وقاية.. وهنا إمتاعٌ للبَصرْ.
هو مطلوبٌ إذاً.. الحيواناتُ وحدها التي لاتتستر ولاتتزيّن تعيش العُري دائماً، وقُل كما خلقها الله من دون زيادات أو إضافات.
واللباسْ إختيار.. وذوق.. وتعبير..
"إختيار" لأننا ننتقي من الألبسة ما نشاء، لكنّنا كمسلمين نُراعي في اللباس شروطه بأن لايكون مثيراً للغرائز ولا داعياً للتخنّث، ونفصّله كما نحب بما لا يخرج عن العفّة في المحيط الإجتماعي، وبالتالي فهو تعبير عن لابسه، بمعنى أنّ الانتقاء والذوق والمراعاة لآداب الملبس كلّها تنطوي على تعبير عن شخصية اللابس.
كيف إذاً نقول إنّ اللباسَ ليس جزءاً من الشخصية؟!
أوّلاً: هو جزء من الشخصية الكمالية - إذا جاز التعبير- وليس جزءاً من الشخصية المعنوية للإنسان، فنحن هنا نتحدّث عن جانبين في الشخصية: الجانب الجوهريّ أو القيميّ، والجانب التكميليّ أو المظهريّ المتغيَّر.
وثانياً: لنعرض المسألة على القرآن لنرَبِمَ يجيب.
يقول تعالى: (يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباساً يُواري سوءاتكم وريشاَ ولباس التقوى ذلك خير) [الأعراف/ 26].
اللباس من منظور قرآني: للستر (سُواري سوءاتكم) وللزينة (وريشاً) وهذا هو الذي يشكل اللباس الخارجي أو المظهريّن أما اللباس الداخليّ، فهو (التقوى) والورع عن محارم الله ، فمرتكب الفاحشة عارً حتى ولو ارتدى أثمن وأزهى الملابس، والمتّقون مستورون حتى ولو لم يرتدوا إلا ما يغطي عوراتهم!.. هناك لباسٌ يبلى، وهنا لباسٌ لا يبلى بل وتزداد قيمته مع الأيام!
إن الحديث عن اللباس والزينة في الجنة هو بعض من نِعَمها: (يُحلّون فيها من أسوار من ذهب ولؤلؤاً ولباسُهم فيها حرير) [الحج/ 23].
وفي موضع آخر: (ويلبسون ثياباً خُضراً من سُندسٍ واستبرق) [الكهف/ 31]. وهو حديثٌ عن (نوع) اللباس و(لونه) وعن (الحيلة) التي يتزيّنَ بها أهلُ الجنّة.
إذاً للملابس اعتبارها، ولكنّ العقل يقول إعطِ لكلّ ذي قيمة قيمته بلا زيادة ولا نقصان، وإلا إذا نظرنا بعين فرعون لملابس موسى وهارون (ع) لرأيناها كما رآها، ولو نظرنا إلى مدرعة (ثوب) علي بن أبي طالب (ع) المرقّعة التي استحيا من راقعها لكثرة ما رقعها، بعين القيمة، لانتقصنا من قدر عليّ, لأننا حينئذٍ نقيس قيمة الشخص بقيمة ما يلبس، وهذا هو الخطأ.
الخارجُ علينا بلباسٍ نظيفٍ جميلٍ مكويّ ومعطّر يسرّنا.. يسرُّ الناظرين، وهو شيء محبّبْ على عكس ذي الملابس الرثّة واللحية الكثّة.
سؤالنا عما داخل وتحت هذه الملابس الجميلة من فكر وعمل وإبداع وتجربة وخُلق وإيمان؟ فإذا انسجم الجوهرُ مع المظهر أو تقاربا فزينٌ على زَين، وزينةٌ على زينة، وجمالٌ يتوجُ جمالاً. وإذا كان الباطنُ أجمل واكمل، أهملنا النظر إلى المظهر لنرسل عيوننا ترتعُ في جنبات القلب الكبير، والروح العظيمة، والعقل السليم والسلوك المهذّب، فلا نعودُ نُبصرُ قِشرة الفاكهة، بل نتذوّق طعمها ونكهتها.. ألسنا- في الغالب- نرمي القشور ونحرص على اللباب، أليس الغواص الباحث عن المحار واللؤلؤِ يزهدُ بالصدَف ويتشبّث بما في داخله.. قسْ هذا المثل أيضاً على الثياب.
ولنعرض المسألة أيضاً على الشعر، وإن من الشعر لحكمة، لننظر ماذا يقول الشعراءُ الحكماءُ في ذلك:
هذا أحدهم لايرى دخلا للملبس في أصل بناء الشخصية:
يا من تلبس أثواباً يتيه بها
تيه الملوك على بعض المساكين
ما غيّر الجُلُ أخلاقَ الحمير ولا
نقشُ البراذع أخلاقَ البراذين
وقال آخر في خطأ الإستدلال على الشخصية من خلال الثياب:
ولو لبس الحمارُ ثيابَ خزٍّ
لقال الناسُ: يا لك من حمار
وفي المعنى ذاته:
ترى الرجل النحيف فتزدريه
وفي أثوابه أسدٌ مزيرُ
فيخلف ظنّكَ الرجل الطريرُ
2- الحكم على التقاسيم والملامح الجسدية:
الوجه، ومن ثمّ الجسد.. العنوان.
والكتابُ.. هو الإنسان.
وفي الأمثال "الكتابُ يُقرأُ من عنوانه" فالكاتبُ عادةً يراعي في اختياره لعنوان مقاله أو كتابه أن يكون حاكياً ومعبراً وناطقاً عن مضمون وفحوى كتابه ومقاله، ولكن هل يصدق هذا دائماً على الإنسان؟
"ستالين" الدكتاتور الروسي لم يكن قبيحَ المنظر، لكنّنا نراهُ كذلك لأن أفعاله قبيحة، فنسقط هذا (التصور) على تلك (الصورة) فيبدو ستالين في نظرنا قبيحاً، ثم إن المجرمين لكثرة ما يلغون في دماء الناس، ويسرفون في جرائمهم يمحق بهاءُ الإنسانية من وجوههم فتبقى قسمات الوجه لكنّ نوره يتلاشى!
الوجه صناعة الله.. خلق الله.. وليس لحسان الوجوه أن يفتخروا بمزية أو تفضيل ربّاني، وإلا خرجَ السودُ في تظاهرةٍ احتجاجيّة، وإلا لما كان الله تعالى يغفل النظر إلى وجوهنا وأشكالنا يوم القيامة، ويركز النظر على قلوبنا وأعمالنا!
الإكتفاء بالنظر إلى (محاسن الوجه) وعدم الإنتقال أو الدخول إلى (محاسن النفس) يعني الرضا بالخديعة.
يقول (الشريف الرضي):
لا تجعلن دليل المرء صورتهُ
كم مخبرٍ سمجٍ عن منظر حسن
وقال (حسان بن ثابت):
لا بأس بالقوم من طولٍ ومن عظمٍ
جسم البغال وأحلام العصافير
وفي مثل هذا المعنى قال آخر:
لقد عظُم البعير بغير لبًّ
فلم يستغني بالعظم البعيرُ
وقال شاعرٌ يحذّر من مغبة الإنخداع بالمظهر الخارجيّ والقياس عليه:
ما كلّ أصفر دينارٌ لصفرته
صفر العقارب أرادها وأنكرها
الدينار (الذهب) وكما قيل فالبعض من الخارج (رخام)، ومن الداخل (سخام) أو كما عبّر آخرون "طولهُ النخلة وعقلهُ عقلُ الصخلة" ولعلّه مستوحى من المثل العربيّ: ترى الفتيانَ كالنخل وما يدريك ما الدخلْ"!
وحدّد آخرُ الموقف من النظر إلى الأجسام والهياكل الخارجية:
فما عظم لرجال لهمْ بفجرٍ
ولكنْ فخرهم كرمٌ وخيرُ
بُغاثُ الطير أكثرها فراخاً
وأمُّ الصقر مقلاةٌ نزورُ
ضعافُ الطير أطولها جسوماً
ولم تطل البُزاةُ ولا الصقورُ
3- الحكم على الكلام:
(وإنْ يقولوا تسمع لقولهم).. هذا تصويرُ القرآن للمخادعين الذين يبتزّون الناس بكلماتهم المنمّقة والمعسولة.. ترى أحدهم يخضع بالقول فيبدو ناعم الملمس، رقيق الحاشية فكأنه يقول شعراً.. وترى الآخر يقسم بالأيمانِ المُغلّظة حتى لا تشّك لحظة أنه صادق، وترى ثالثاً يُبهرك بمقدراته الوهمية المختلفة والمصطنعة، ومنازلاته الجبارة، ومناقبه وتجاربه الغنية.. لعلّ رابعاً يستشهدْ بالآيات القرآنية والأحاديث الشريفة والحكم المرويّات، وهو يلوي أعناق النصوص ليبدو في نظرك مقنعاً لأنه لا يأتي بالكلام من عنده.. أنه كلامٌ مقدس لا يأتيه الباطل.. إنهم يعرفون من أين تؤكل الكتف.. وكيف ينفذون إلى قلوب المخدوعين من آذانهم، وقد قيل في وصفهم: "يدٌ تُسبّح.. ويدٌ تُذبَّح"! وقيل أيضاً: "كلامٌ كالعسل وفعلٌ كالأَسَل" والأسل هي الرماح والسيوف والسكاكين وكل حادَّ قاطع.
شاعرٌ جرب الخداع في القول فاكتوى بناره، يقول:
كثر الخداع اليومُ في أقوالنا
فانظر إلى منْ قالَ لا ما قيلا
البعض تشيطن حتى تعذّر فرزه، إنهُ كالمادة التي فسدت وانتهت صلاحيتها، فاستبدل صاحبها (المخادع الغشّاش) تأريخَ الصلاحية بتأريخ جديد ليوهمك أنها جديدة.. إنك لن تعرف الحقيقة حتى تجرب المادة وتتعرض إلى التسمم، وعندما تلفظها وترفضها بعد أن تكون دفعت ثمنها مرّتين..
ليس أمامنا إلا التجربة والإختيار! وإلا قولا لي هل هناك من لم يتعرّض لخداع مراوغ مُحتال أو متلوّن نصّاب في ذلاقة لسانه وتعلاعبه بالألفاظ وتغميسه كلماته بالحكم والآيات والأيمان.. نادرٌ جدّاً.
الفعل هو الذي يترجم القول فيصدقه أو يكذّبه: (قُل هاتوا بُرهانكم إنْ كنتم صادقين)؟! صادقٌ أنت؟.. هاتِ إذاً مايثبتُ لي بالدليل صدقَ قولك؟ أنا ظانُّ بكَ ظَنّاً, فكذّب ظنّي بموقفٍ يُثبتُ لي صحّةَ ما تقول!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بياض الثلج
عضو
بياض الثلج


عدد الرسائل : 96
تاريخ التسجيل : 06/10/2008

موازين الناس في الميزان Empty
مُساهمةموضوع: رد: موازين الناس في الميزان   موازين الناس في الميزان Icon_minitimeالإثنين يونيو 01, 2009 5:26 pm

جزاك الله خير

والله يعطيك الف عافيه

ايتوال
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موازين الناس في الميزان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ETOILE..&..LOVELY :: المنتديات ألاسلامية :: منتدى واحة الايمان-
انتقل الى: