عندما نتهم أحدهم بشيء لم يكن له يد أو دخل في حدوثه ، كأن يتوفى أحدهم ،
أو أن يرافقَ أحدٌ ما تعرض لحادث ما ، كسر ، تشوه ، حرق أو غيرها من
الأمور ، فتشير أصابع الاتهام بأنه السبب في موته أو ما جرى له من أشياء
مؤسفة ، نسوا بهذا أنه لم تكن له يد أو دخل بما حصل ، بل هي إرادة الخالق
وقضاءه وقدره ، وأبوا أن يستسلموا لقضاء الله وقدره
شكرا لكى حبيبتى ايتوال كلام مهم جدا